الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية PMSMF | سمارت إندكس

أخبار

دليل الشركات

الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية PMSMF

الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية PMSMF

اسم الشركة:
الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية PMSMF
المدير:
المدينة:
رام الله والبيرة
العنوان:
رام الله
رقم الهاتف:
0097022970450
الهاتف النقال:
00970599782983
رقم الفاكس:
0097022977420
البريد الالكتروني:
qaddoura.khaled@gmail.com
الموقع الالكتروني:
متابعة الشركة على:
نسخ الرابط:

معلومات المؤسسة

الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية PMSMF

الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية في سطور
دخلت رياضة السيارات في فلسطين حيز التنفيذ بداية عام 2005 وذلك بتاسيس او نادي متخصص بهذه الرياضة حيث تم تنظيم او سباق للسيارات بتاريخ 10/6/2005 بمدينة رام الله قرب المقاطعة وسط اهتمتام اعلامي وحضور رسمي وشعبي كبير وتوالت بعده الاحداث باقامة سباقين في نفس العام الثاني برام الله والثالث باريحا , وكان اول المبادرين لتاسيس هذه الرياضة في فلسطين السيد خالد قدورة الذي بذلك كل جهد لانجاحها منذ تاسيسها وحتى يومنا هذا بالاضافة الى اعضاء ومنتسبي نادي واتحاد رياضة السيارات والدراجات النارية محققين انجازات على المستوى الوطني والاقليمي والدولي .

ومع بداية عام 2006 تم تنظيم اربعة سباقات خلال هذا العام في كل من رام الله وبيت لحم واريحا حيث تم تاسيس
الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية اواسط عام 2006 والعمل على حضورنا على الساحة الاقليمية والدولية حيث تمت مشاركتنا بسباق مرتفع الرمان بالاردن والمشاركة بسباق كارتنغ سيدات بمصر وتنظيم سباق كارتنغ بالاردن وذلك لعدم وجود حلبة خاصة بسباق السيارات والمشاركة برالي السلام للدراجات النارية اواسط عام 2007 وتوقيع بروتوكول تعاون مع الاتحاد المصري للدراجات النارية بالاضافة الى مشاركة المتسابقين الفلسطينيين في سباق العقبة للسيارات في الاعوام 2007 و 2008 ودخولهم للاردن الشقيق بسياراتهم وعتبرت سابقة تاريخية منذ عام 1967 بالاضافة الى المشاركة في بطولة الشرق الاوسط للكارتنغ بشرم الشيخ والعضوية بالاتحاد العربي للدراجات النارية عام 2009 بالاضافة الى تنظيم معارض للسيارات القديمة في كل من بيت لحم ورام الله.

وبتاريخ 26/10/2007 وخلال اجتماع الهيئة العامة للاتحاد الدولي لرياضة السيارات في العاصمة الفرنسية باريس تم التصويت على عضوية فلسطين بالاتحاد الدولي حيث ان هذه العضوية فتحت لنا افاق التعاون المشترك بيننا وبين الاتحادات والاندية الاقليمية والدولية المتخصصة بهذه الرياضة ونعمل على تسهيل حركة سيارات المتسابقين خارج فلسطين ليتمكنوا من المشاركة على المستوى الاقليمي والدولي بالاضافة المشاركة الفتيات في كافة الفعاليات ونشر رياضة السيارات في كافة محافظات فلسطين كما تم اصدار ثلاثة اعداد من مجلة رالي المتخصصة بالسيارات .

ها نحن سنة تلو الاخرى نلبي رغبات عشاق وهواة رياضة السيارات وحاجة جمهورنا الحبيب في ربوع الوطن ، ونعمق الرغبة بالعمل والتاييد لمثل هذه الرياضة فقد سعينا ونسعى الى ابراز هذه الرياضة وتفعيلها بين هواة وعشاق هذه الرياضة من مختلف الاعمار والاجناس .

برغم الهجمات الشرسة التي يتعرض لها ابناء شعبنا الفلسطيني الا اننا ما زلنا صامدين على العمل والابداع واعطاء الافضل ، فنحن في الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية قمنا وسنقوم بعمل المزيد من السباقات بكافة انواعها والتي دور كبير في تنمية مواهب الشباب وصقل مهاراتهم ولتكون فلسطين جزءا من الخارطة الاقليمية والدولية لمثل هذه الرياضة اضافة الى تطوير جيل الشباب وملاذا للترفيه عن النفس في ظل الظروف الحالية, من اجل لإبراز رياضة السيارات الفلسطينية على المستويين الاقليمي والدولي عبر خطوات راسخة .

فعندما نتناول سباقات السيارات على الصعيد الاقليمي والدولي ينتاب البعض الشعوربالشوق لمشاهدة هذه السباقات في ساحات السباق الفلسطينية ، فليس عجبا ان تستضيف مملكة البحرين جولة من جولات بطولة العالم لسباق الفورمولا واحد وان تستضيف دولة قطر جولة من جولات بطولة العالم للدراجات النارية وان تستضيف المملكة الاردنية الهاشمية هذا العام جولة من جولات بطولة العالم للراليات وان تستضيف مدينة العقبة الاردنية جولة من جولات بطولة الاردن لسباقات السرعة وسط المدينة بين المقاهي والمطاعم والفنادق والمحلات التجارية وكذلك مدينة ميلانو الايطالية تقوم باستضافة سباق للسيارات وسط المدينة وهناك الكثير من الامثلة على الصعيد الاقليمي والدولي عل هذا يدفعنا الى التساؤل اين نحن من سباق السيارات على الصعيد الدولي والاقليمي ؟؟؟ يدفعنا الى تفعيل دور السياحة الفلسطينية حيث انها في ظروف سياحية اشبه بالمعدومة , لذلك ارتئينا نحن الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية الى ابراز هذه الرياضة ,ونشرها في كافة مدننا الفلسطينية وذلك لتلبية رغبات جمهورنا الفلسطيني من خلال اقامة سباق للسيارات في كافة المدن والمحافظات خلال المرحلة المقبلة .

ومن هنا وعلى منبر هذه المقدمة نتمنى ان يكون هناك تعاون اكبر من كافة البلديات والنظر بايجابية ووضع رؤية واضحة هادفة تساهم في احتضان السابقات داخل المدن الفلسطينية لما لها من اهمية في زيادة الدخل القومي ودعم للسياحة الداخلية لبلدنا العزيز واعطاء الصورة المثلى لهذه الرياضة.

وفي النهاية لا بد ان نشكر كافة المؤسسات الرسمية والاهلية والشركات الفلسطينية ورجال الاعمال والمتطوعين ووسائل الاعلام الذين قدموا وما زالوا يقدموا الامكانيات من اجل انجاح هذه الرياضة ودفعها نحو الامام واعطاء الافضل واظهار مواهب الشباب الفلسطيني , واكساب رياضة السيارات الشعبية العارمة والافضلية في محافظات الوطن .
ومع بداية عام 2006 تم تنظيم اربعة سباقات خلال هذا العام في كل من رام الله وبيت لحم واريحا حيث تم تاسيس
الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية اواسط عام 2006 والعمل على حضورنا على الساحة الاقليمية والدولية حيث تمت مشاركتنا بسباق مرتفع الرمان بالاردن والمشاركة بسباق كارتنغ سيدات بمصر وتنظيم سباق كارتنغ بالاردن وذلك لعدم وجود حلبة خاصة بسباق السيارات والمشاركة برالي السلام للدراجات النارية اواسط عام 2007 وتوقيع بروتوكول تعاون مع الاتحاد المصري للدراجات النارية بالاضافة الى مشاركة المتسابقين الفلسطينيين في سباق العقبة للسيارات في الاعوام 2007 و 2008 ودخولهم للاردن الشقيق بسياراتهم وعتبرت سابقة تاريخية منذ عام 1967 بالاضافة الى المشاركة في بطولة الشرق الاوسط للكارتنغ بشرم الشيخ والعضوية بالاتحاد العربي للدراجات النارية عام 2009 بالاضافة الى تنظيم معارض للسيارات القديمة في كل من بيت لحم ورام الله.
وبتاريخ 26/10/2007 وخلال اجتماع الهيئة العامة للاتحاد الدولي لرياضة السيارات في العاصمة الفرنسية باريس تم التصويت على عضوية فلسطين بالاتحاد الدولي حيث ان هذه العضوية فتحت لنا افاق التعاون المشترك بيننا وبين الاتحادات والاندية الاقليمية والدولية المتخصصة بهذه الرياضة ونعمل على تسهيل حركة سيارات المتسابقين خارج فلسطين ليتمكنوا من المشاركة على المستوى الاقليمي والدولي بالاضافة المشاركة الفتيات في كافة الفعاليات ونشر رياضة السيارات في كافة محافظات فلسطين كما تم اصدار ثلاثة اعداد من مجلة رالي المتخصصة بالسيارات .
ها نحن سنة تلو الاخرى نلبي رغبات عشاق وهواة رياضة السيارات وحاجة جمهورنا الحبيب في ربوع الوطن ، ونعمق الرغبة بالعمل والتاييد لمثل هذه الرياضة فقد سعينا ونسعى الى ابراز هذه الرياضة وتفعيلها بين هواة وعشاق هذه الرياضة من مختلف الاعمار والاجناس .
برغم الهجمات الشرسة التي يتعرض لها ابناء شعبنا الفلسطيني الا اننا ما زلنا صامدين على العمل والابداع واعطاء الافضل ، فنحن في الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية قمنا وسنقوم بعمل المزيد من السباقات بكافة انواعها والتي دور كبير في تنمية مواهب الشباب وصقل مهاراتهم ولتكون فلسطين جزءا من الخارطة الاقليمية والدولية لمثل هذه الرياضة اضافة الى تطوير جيل الشباب وملاذا للترفيه عن النفس في ظل الظروف الحالية, من اجل لإبراز رياضة السيارات الفلسطينية على المستويين الاقليمي والدولي عبر خطوات راسخة .
فعندما نتناول سباقات السيارات على الصعيد الاقليمي والدولي ينتاب البعض الشعوربالشوق لمشاهدة هذه السباقات في ساحات السباق الفلسطينية ، فليس عجبا ان تستضيف مملكة البحرين جولة من جولات بطولة العالم لسباق الفورمولا واحد وان تستضيف دولة قطر جولة من جولات بطولة العالم للدراجات النارية وان تستضيف المملكة الاردنية الهاشمية هذا العام جولة من جولات بطولة العالم للراليات وان تستضيف مدينة العقبة الاردنية جولة من جولات بطولة الاردن لسباقات السرعة وسط المدينة بين المقاهي والمطاعم والفنادق والمحلات التجارية وكذلك مدينة ميلانو الايطالية تقوم باستضافة سباق للسيارات وسط المدينة وهناك الكثير من الامثلة على الصعيد الاقليمي والدولي عل هذا يدفعنا الى التساؤل اين نحن من سباق السيارات على الصعيد الدولي والاقليمي ؟؟؟ يدفعنا الى تفعيل دور السياحة الفلسطينية حيث انها في ظروف سياحية اشبه بالمعدومة , لذلك ارتئينا نحن الاتحاد الفلسطيني لرياضة السيارات والدراجات النارية الى ابراز هذه الرياضة ,ونشرها في كافة مدننا الفلسطينية وذلك لتلبية رغبات جمهورنا الفلسطيني من خلال اقامة سباق للسيارات في كافة المدن والمحافظات خلال المرحلة المقبلة .
ومن هنا وعلى منبر هذه المقدمة نتمنى ان يكون هناك تعاون اكبر من كافة البلديات والنظر بايجابية ووضع رؤية واضحة هادفة تساهم في احتضان السابقات داخل المدن الفلسطينية لما لها من اهمية في زيادة الدخل القومي ودعم للسياحة الداخلية لبلدنا العزيز واعطاء الصورة المثلى لهذه الرياضة.
وفي النهاية لا بد ان نشكر كافة المؤسسات الرسمية والاهلية والشركات الفلسطينية ورجال الاعمال والمتطوعين ووسائل الاعلام الذين قدموا وما زالوا يقدموا الامكانيات من اجل انجاح هذه الرياضة ودفعها نحو الامام واعطاء الافضل واظهار مواهب الشباب الفلسطيني , واكساب رياضة السيارات الشعبية العارمة والافضلية في محافظات الوطن .


error: المحتوى محمي , لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND